احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.
تستعد جماعة مدينة بنجرير لإطلاق قناة تواصلية جديدة مع الساكنة من خلال ” آلو المواطن” وهي تجربة يراهن عليها المجلس الجماعي لتعزيز القرب من المواطن عبر تبليغ المعلومة التي تهم مجال اشتغال وتدخل هذه المؤسسة.
” آلو المواطن” التي تأتي في الوقت الذي تستعد الجماعة لإطلاق موقعها الإلكتروني الذي سيكون من مهامه تقديم كل المعلومات التي يحتاجها المواطن والمرتفق بالإضافة لاستقبال ملاحظاته حول العديد من القضايا المحلية .
هذا وكشفت مصادر من داخل مجلس المدينة أن التجربة الجديدة ستعطي دفعة جديدة وايجابية للتواصل بين الناخب والمنتخب وهي خطوة من خطوات تكريس التشاركية التي يسهر المجلس على تنزيلها .
سبق للسيد التهامي محب أن بشّر الساكنة بفتح موقع تواصلي ـ على الانترنيت ـ يديره “ثلة من المتمرسين في التواصل”، وهي العبارة التي استعملها “الطاقم” المشرف على الموقع في رده على انتقادي “لموقع السيد محب” . وقد طرحت آنذاك الخلط بين الموقع الشخصي لرئيس البلدية، والموقع الرسمي للبلدية .. واستحالة تفرّغِ السيد محب للرد على “اتصالات” المواطنين المتمكنين من أدوات الاتصال الرقمي، .. أما غيرهم فكأنْ لا اعتبار لهم. وما كان قصدي الانتقاص من شخص السيد محب، ولكني ناقشت الفكرة. لذلك لم يخلُ رد “الطاقم” من تشنج مفتعل.
الآن تتجدد الفكرة. فهل المجلس البلدي مستعد لها كامل الاستعداد؟ وهل كل موظفي البلدية مستعدون لتسمية الأبيض بالأبيض والطالح بالطالح .. أم ستحضر لغة الخشب؟ وتقاذف المسؤوليات؟ والتعليلات الصبيانية؟
أتمنى ألا تكون “الفكرة” تمهيدا لحملة انتخابية مبكرة ..
مع تحياتي لأعضاء ـ المرحومة ـ جمعية أنفاس
سبق للسيد التهامي محب أن بشّر الساكنة بفتح موقع تواصلي ـ على الانترنيت ـ يديره “ثلة من المتمرسين في التواصل”، وهي العبارة التي استعملها “الطاقم” المشرف على الموقع في رده على انتقادي “لموقع السيد محب” . وقد طرحت آنذاك الخلط بين الموقع الشخصي لرئيس البلدية، والموقع الرسمي للبلدية .. واستحالة تفرّغِ السيد محب للرد على “اتصالات” المواطنين المتمكنين من أدوات الاتصال الرقمي، .. أما غيرهم فكأنْ لا اعتبار لهم. وما كان قصدي الانتقاص من شخص السيد محب، ولكني ناقشت الفكرة. لذلك لم يخلُ رد “الطاقم” من تشنج مفتعل.
الآن تتجدد الفكرة. فهل المجلس البلدي مستعد لها كامل الاستعداد؟ وهل كل موظفي البلدية مستعدون لتسمية الأبيض بالأبيض والطالح بالطالح .. أم ستحضر لغة الخشب؟ وتقاذف المسؤوليات؟ والتعليلات الصبيانية؟
أتمنى ألا تكون “الفكرة” تمهيدا لحملة انتخابية مبكرة ..
مع تحياتي لأعضاء ـ المرحومة ـ جمعية أنفاس