OCP

مشكل الدور الآيلة للسقوط بالصخور بدون حل

0

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

طارق المحفوظ .

تطبيقا  للقانون رقم 94.12 المتعلق بالمنازل الايلة للسقوط . هذا القانون الذي يعطي الحق البنايات الآيلة للسقوط الاستفادة من الدعم المخصص لكل بناية أو منشأة كيفما كان نوعها يمكن لانهيارها الكلي أو الجزئي، أن يترتب عنه مساس بسلامة سكانها الأصليين أو الساكنة المارة بجانبها أو البنايات المجاورة وإن كانت غير متصلة وبالتالي فهي بنايات قديمة وهشة، تآكلت دعاماتها وتسربت المياه العادمة ومياه الشرب والأمطار داخل جدرانها، كما تأثرت بالعوامل المناخية وضعفت مواد البناء المستعمَلة بها سابقا، كل هاته العوامل متوفرة بالمنزل المسجل تحت الرقم 43 لأسرة المهدي محفوظ القاطنة بالصخور رحامنة حي المسجد قرب الثانوية التأهيلية..
و منذ ما يقارب السنة او اكثر لازالت هاته الاسرة لم تستفد من حقها المشروع في اصلاح منزلها الايل للسقوط في اي لحظة ِ رغم ان هاته الاسرة دقت جميع ابواب المسؤولين من اعضاء جماعة الى قائد قيادة صخور الرحامنة الا ان افواه المسؤولين اتجاه اسرة محفوظ اتفقت على كلام واحد و هو (غادي يكون خير غير صبرو) طال الوقت و نفد الصبر ولازالت دار محفوظ على حالها مقاومة البرد و الشتاء و لا مبالاة المسؤولين ..مع العلم ان كل شروط الاستفادة متوفرة في هذا المنزل (الصور ادناه توضح معاناة الاسرة و حاجتها الماسة للاستفاذة ..) يعني لا يريدون صدقة او عطف المسؤولين يطالبون فقط بحقهم العادل و المشروع ولكن الغريب في الامر ان من ائتمناهم علينا وصيا ليتكلم بصوتنا و يدافع عن حقوقنا المسلوبة .. كان اول من قام بقمعنا و الاساءة الينا بعبارات لا تمت للمسؤولية باية صلة لا من قريب او بعيد , بحيث بعدما تم صرف الشيكات التي طال انتظارها مدة طويلة ذهبت الى العضو الجماعي المسؤول على الدائرة 2 بحي المسجد للاستفسار على هذا الاقصاء الممنهج في حقنا بشكل مباشر بعد حسابات ضيقة تعود احذاثها الى فترة الانتخابات البرلمانية عندما جاؤا يستعطفون اصواتنا  قمت بطردهم و انتفضت في وجهم لا لشيئ سوى اننا ضقنا درعا من وعودهم الكاذبة ..
فكان رد هذا العضو المستبد هو السب و الشتم في حقي و بصريح العبارة (سير بعد مني صدعتي ليا راسي ) هل مشاكلنا بالنسبة لكم (صداع الراس) ساقول لك بان خدمتنا نحن هي مسؤوليتكم و من الواجب عليكم ايضا ..

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.