احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.
يبدو أن أيام رئاسة محمد اليونسي لجماعة اولاد املول باتت محسوبة بعد أن اتفق 14 عضوا على إزاحته من منصبه بسبب غياب التواصل و الإنفراد في القرارات و عدم تفعيل عمل اللجان الدائمة حسب وثيقة وقعوها ووضعوها على مكتبه مطالبين اياه بتقديم استقالته أو اللجوء لعقد دورة استثنائية من أجل إقالته من منصبه .
هذا ومن المحتمل أن يلقى الرئيس السابق لجمعية الرحامنة الفلاحية نفس مصير رئيس جماعة أيت الطالب إلا إذا استطاع أن يستجمع قدراته في التواصل والاقناع والصمود التي قد يكون اكتسبها أيام كان مناضلا يساريا قبل الالتحاق بحزب الاصالة والمعاصرة الذي بفضله أصبح رئيسا لولايتين.