بوشريط يتهم قيادات حزبية محلية بمحاولة خلق الفتنة بنشر صور لا علاقة لها بجودة مياه بنجرير
في أول رد له على ما تعرض له من هجوم على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك بعد إصداره كممثل للساكنة بلاغا حول جودة المياه الصالحة للشرب ببنجرير وجه رئيس المجلس الحضري للمدينة خلال ندوة صحفية عقدها زوال اليوم الأربعاء 10 ماي سهام نفذه لمن قال أنهم لايتقنون سوى السباحة في الماء العكر مشيرا بأصابع الاتهام لمحسوبين على تيار سياسي لم يسمه بعد أن قامت إحدى قياداته المحلية بنشر صور لماء غير صالح للشرب قال أنها تعود لمنطقة أوسرد وهو الأمر الذي زكاه المدير الاقليمي للماء.
ورفض بوشريط الرد على من هاجموه بأسلوب لايليق موضحا أنه يتعرف عن الدخول في صراعات سياسية لاتخدم مصلحة المدينة وأنه لو أراد ذلك لفعل وهو يملك من الكلام الكثير حول من هاجموه من خصومه السياسيين.
بوشريط لم يفته أن يقدم اعتذاره للمواقع الإلكترونية التي تطرقت لمايروج ويروج له بالفيسبوك من هواجس وأخبار حول جودة مياه الشرب بالمدينة .
وأوضح رئيس المجلس أن ما ورد بالبلاغ كان المقصود به موقع الفيسبوك وليس المواقع الإلكترونية.
وأوضح رئيس المجلس أن ما ورد بالبلاغ كان المقصود به موقع الفيسبوك وليس المواقع الإلكترونية.
بوشريط لم ينفي وجود رائحة غير معتادة بمياه الصنابير خلال المدة الأخيرة وهو ما أكده عدد من المواطنين لكن يضيف رئيس بلدية ببنجرير أنها وكما توضح له من خلال ربط الاتصال بمصلحة الماء لا تشكل أي خطر على صحة الساكنة وهو الأمر الذي تؤكده غياب أية حالة مرضية وردت على المستشفى المحلي لبنجرير.
وبدوره تناول الكلمة مسؤولو قطاع الماء الذين قدموا تفسيرات حول طرق معالجة مياه الشرب محددين تأكيد هم أن الماء الذي تشريع ساكنة المدينة يتوفر على الجودة وفق المعايير الدولية لمنظمة الصحة العالمية .
ذات الادارة تعرضت لنقذ لاذع من قبل ممثلي وسائل الاعلام الحاضرة حول عدم اصدارها اي بلاغ توضيحي حول الموضوع معتبرين أن صمتها هو من فتح باب التأويل والشك لدى المواطنين. داعين اياها وباقي الادارات لتفعيل لجن التواصل تفاديا لكل مامن شأنه ان يخلق الفتنة ويزرع البلبلة داخل المجتمع المحلي.
وبدوره تناول الكلمة مسؤولو قطاع الماء الذين قدموا تفسيرات حول طرق معالجة مياه الشرب محددين تأكيد هم أن الماء الذي تشريع ساكنة المدينة يتوفر على الجودة وفق المعايير الدولية لمنظمة الصحة العالمية .
ذات الادارة تعرضت لنقذ لاذع من قبل ممثلي وسائل الاعلام الحاضرة حول عدم اصدارها اي بلاغ توضيحي حول الموضوع معتبرين أن صمتها هو من فتح باب التأويل والشك لدى المواطنين. داعين اياها وباقي الادارات لتفعيل لجن التواصل تفاديا لكل مامن شأنه ان يخلق الفتنة ويزرع البلبلة داخل المجتمع المحلي.