حذاري من تصفية الحسابات في مركز تصفية الدم ببنجرير
أثار رفض الطبيبة المسؤولة عن مركز تصفية الدم ببنجرير، استلام أدوية مخصصة لمرضى القصور الكلوي قامت جمعية الرحامنة للعناية بمرضى القصور الكلوي بشرائها بقيمة 25,000,00 درهما استغراب أطر هذه الجمعية .
وحسب مصادر مطلعة فإن الأسباب تعود لمبادرة طرحتها الجمعية بحضور السلطات المحلية ونقلتها وسائل اعلام محلية وتتعلق باضافة سريرين وجهازين بالمركز لتوسيع طاقته الاستيعابية والقضاء بشكل نهائي عن لائحة الانتظار”. وهو مالم يرق لذات المسؤولة الذي قد يكون تصرفها موضوع استفسار من لدن مسؤولتها الاولى في المديرية الاقليمية للصحة بالرحامنة.
هذا وعلاقة بذات المركز علمت جريدة فور تنمية أن المديرية الجهوية لوزارة الصحة هي من تقف وراء عرقلة توسيع مركز تصفية الدم حيت سبق وتمت مراسلته بعد اجتماع حضره ممثلوالقطاع والمجلس الحضري والسلطات لكن دون تلقي أي رد ايجابي للشروع في العمل وفق ماتم اقتراحه .