احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.
في ظل الظروف الحالية التي تشهدها البلاد وكل دول العالم جراء تفشي فيروس كورونا المستجد”كوفيد – 19″ أصبح الالتزام بتطبيق الإجراءات الإحترازية والوقائية التي أقرتها الدولة مسؤولية وطنية وأخلاقية ، خصوصا وأن عملية مكافحة الفيروس الوبائي أصبحت مسؤولية فردية قبل كل شيء بعد أن وفرت الدولة كل الإمكانيات اللازمة بالشروع في تنفيذ حزمة من القرارات والإجراءات لتقديم الخدمات الضرورية للمواطنين والمقيمين وفي مقدمتها توفير الأمن والحماية لهم من وباء كورونا ، لضمان استمرار ممارسة حياتهم بشكل طبيعي .
يبقى القول إن مسؤولية مكافحة إنتشار فيروس كورونا المستجد أصبحت مسؤولية جماعية ووطنية ومجتمعية وبتضافر الجهود والالتزام بتنفيذ الإجراءات الاحترازية والوقاية التي اتخذتها الدولة لمكافحة الفيروس ، ولتساهم في هذه المجهودات ودعمها “خلكيبقى القول إن مسؤولية مكافحة إنتشار فيروس كورونا المستجد أصبحت مسؤولية جماعية ووطنية ومجتمعية وبتضافر الجهود والالتزام بتنفيذ الإجراءات الاحترازية والوقاية التي اتخذتها الدولة لمكافحة الفيروس ، ولتساهم في هذه المجهودات ودعمها “خلك في البيت” واتبع الإرشادات الصحية والتعقيم بشكل مستمر وغسل اليدين بالصابون والابتعاد عن التجمعات وعدم لمس الأسطح في الأماكن العامة وتجنب الزحام والعزايم والمناسبات الاجتماعية والمصافحة والتقبيل وغيرها من الإجراءات الوقائية المتبعة التي تساهم في الحد من انتشار فيروس كورونا في البيت” واتبع الإرشادات الصحية والتعقيم بشكل مستمر وغسل اليدين بالصابون والابتعاد عن التجمعات وعدم لمس الأسطح في الأماكن العامة وتجنب الزحام والمناسبات الاجتماعية والمصافحة والتقبيل وغيرها من الإجراءات الوقائية المتبعة التي تساهم في الحد من انتشار فيروس كورونا.